اهلا وسهلا بكم في موقع حزب البعث الاشتراكي DJ Caprs

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اهلا وسهلا بكم في موقع حزب البعث الاشتراكي DJ Caprs

منتديات حزب البعث الاشتراكي DJ Caprs


2 مشترك

    عمائم الدجل والاستغلال السياسي للدين الاسلامي والشعوب تجوبة العراق وحكم العمائم

    المقاتل ابو برزان البعثي
    المقاتل ابو برزان البعثي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 6
    التقييم : 14
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 06/09/2010
    العمر : 54

     عمائم الدجل والاستغلال السياسي للدين الاسلامي والشعوب تجوبة العراق وحكم العمائم Empty عمائم الدجل والاستغلال السياسي للدين الاسلامي والشعوب تجوبة العراق وحكم العمائم

    مُساهمة من طرف المقاتل ابو برزان البعثي الإثنين سبتمبر 06, 2010 6:18 pm

    عمائم الدجل واستغلالهم السياسي للدين الاسلامي والشعوب تجربة العراق لسبع سنوات اتت بويلات وكوراث على العراق واهله

    شبكة المنصور


    الرفيق ابو برزان البعثي



    أن رجال الدين والمرجعيات الدينية عليهم أن لا يتبؤا مركزا سياسيا معنيا في الدولة لأن رجل الدين له مكانته الدينية ولرجل السياسة وظيفته التي تقتضي منه المراوغة والمهادنة أو أشياء أخرى يجب أن يبتعد عنها رجال الدين لقدسية مكانتهم التي لا تتوافق مع السياسيين

    وأن رجال الدين أحيانا يلبسون الأمور ملبسا قد لا يلائم كل طوائف الشعب الواحد وأديانه المتعددة وهذه التركيبة تصح أن نطلقها على العراق لتعدد الأديان فيه والقوميات والأثنيات والطوائف وهذا ما لمسناه نحن من هذه التجربة في العراق وحقيقة أن رجال الدين اللذين استلموا زمام المراكز العليا في العراق لم يكونوا على قدر المسؤولية الملقاة على أكتافهم مطلقا بل أنهم زادوا الوضع سوءا على سوء وهذا شيء أثبتته الأحداث الدامية التي حدثت ومازالت تحدث كل يوملكي لا يكون هناك خلط اوراق بين ما هو ديني نقي تنصب واجباته على فضائل التعبد والزهد وتركيز الروحانيات المهذبة الخيرة ؛ وما بين ما هو سياسي دنيوي قد تكون ورآءه صفات المناورة والمداورة والتحايل والجري وراء الكراسي والتشبث بها الى ابعد مدة ممكنةلاشك فيه ان الدين علاقة روحانية بين الانسان وخالقة وليس للاستغلال السياسي واقحامة وقدسيتة في الحياة العامة وافراغة من محتواة واستعمالة ادات في تمرير المأرب الرخيصة باستغلال البسطاء والجهلة والنيل بالسلطة والثراء على حسابهماننا ننشد الدين الاسلامي بكل قيمه الكريمه لكننا نرى بان لا نحشره بامور سياسيه وابعاد اخرى يتخذها البعض لتدمير مقدرات البلدفالمجتمع العراقي المتنوع في أديانه و طوائفه و عقائد أبنائه للعلم ان دستور الدوله العراقيه الوطنيه فيما يخص الاحول الشخصيه والجزائيه كله مستمد من الدين الاسلامي

    وهل يخفي عن الجميع ما حصل من سياسي الدين وهل ما حصل وما يحصل ونسيتم الفتاوي التي ذبحت العراق من الوريد الي الوريد اتقوا الله الدين دين والسياسة سياسة الدين شرع وهذا ما لاينكره الجميع لكن الدين عندما يكون فتنة بيد دجالون ومنافقين وخونة فعلي البلد السلام المشكلة أننا في العراق يحكمنا اليوم (( معممين )) ولا أدري هل يجوز لي أن أقول أن أكثرهم بعيدين عن الدين أبعد من سور الصين علينا
    أنا شخصيا مع أن يكون الدين الإسلامي هو الدين الرسمي للعراق أو أي بلد مسلم آخر وهذه لن أختلف فيها أو أخالف مطلقا ولكن أن يحكمنا مثل هؤلاء فوالله مصيبة ما بعدها مصيبه وأنت تعرف ماصار ويصير لحد هذه اللحظة فرجال الدين اليوم في العراق أبعد من سور الصين عن الدين الاسلامي

    نرى هنا في عراق المرجعيه
    عماتئم سستانيه صدريه مجوسيه قذره حقيره لعينه استابحت العراق واهله شردت وقتلت ونهبت واغتصبت ويا ويل العراق من هذه العمائم النتنه كلها جائت لضرب العراق وعروبته حاقده خبيثه متاصله في التاريخ العراق العربي حاقده علينا من زمن بعثة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..السستاني ايراني الجنسيه صاحب الفكر المجوسي الزرادشتي المزدكي الذي قصم ظهر العراق بفتاويه وتدخلاته هنا وهناك وهو راعي السياسه الاول وهو لايفقه لا بالسياسة ولا بالدين اصلا كونه رجل معتوه خرف ارعن تملى عليه اوامر خامنئي وغيره من اجندات اميركيه وبريطانيه وصهيونيه وهو يقوم على تنفيذها على ساحة العراق والله تبا لهولاء الاراذل شراذم ايران وغيرها وليعلمو لان النهايه حتميه ويا ويلهم من شعب العراق انهناقم عليهم نقمة الجبار المنتقم وشعب العراق يشهد له الجميع لن يرضى على ضيم هولاء المعممين السفله فإن التجربة العراقية من أسوء التجارب في التاريخ الحديث والقديم على حد سواء أنا شخصيا أؤمن تماما أن رجال الدين الحقيقيين لن يقتربوا من السياسة (( الحالية )) ليربأوا بأنفسهم والدين الإسلامي مما قد يشوبه جراء سوء التقدير والحكم وسياسة التزليف والطبطبة وتمرير الفتاوى ومؤكد أن لنبينا الكريم صلوات الله عليه ومن بعده الصحابة رضوان الله عليهم إسوة حسنة بل وتجربة فريدة لكنها ومؤكد أيضا لاتشبه حاضرنا ومن لبسوا العمامة متخفين بها وورائها والمحسوبين على الدين باطلا فشتان بين أولئك الأكرمين وبين معممين لم يجيئوا إلا للنهب والسلب وتنفيذ أجندات بعيدة كل البعد عن ديننا الحنيف وهاهو العراق يرزح تحت نير الإحتلال بسبب فتاويهم!!لا عيب في ديننا الحنيف الرحوم مطلقا لكن العيب في هؤلاء اللذين حسبوا على الدين باطلا وكذبا وتمثيلا ولبسوا عبائته متخفين ويعيثون الفساد وينفذون مشاريع لا تمت للإسلام بصلة بل هي تنفيذ لأجندة الصليبين والمجوس ووو وهنا كانت التجربة المريرة معهم إنها عبادة المصالح بإسم الدين والدين براء من بهتان الإقطاعيين .لقد تعرت عوراتهم المدسوسة في جسد الأمة .بائعي الأوطان وآبار النفط وخيرات الأرض للعدو الغاشم المغتصب والدس ضد العرب والمسلمين تحت ستار المظاهر الخادعة نرى تحول رجال الدين إلى طواغيت ومحترفين سياسيين ومستبدين تحت ستار الشريعه ( أن امارات العدل اذا ظهرت بأي طريق فعلم بأن هناك هو شرع الله) والان لانرى سوى القتل والطائفيه والتدمير وهنا ابين ان ملامح الدولة المدنية في ظل محمد(صلى الله عليه وسلم وصل التسييس السديد لأمة الإسلام على عهد نبينا الكريم الصدوق ,هل فصل هذا الرسول دينه عن دنياه حتى وصل إلى أوربا بفتوحاته الإسلامية وإلى شمال أفريقيا وانفتاحه بالإسلام على عالم الصليبيين والطغاة والكسرويين وهدم شوكتهم ؟؟

    أم فصل دينه عن دنياه " حاشا لله "؟؟
    لذلك وكما رأينا معا والحمد لله أننا لم نختلف في أمره .كوننا في حاجة إلى تجديد الفكر الإسلامي وفتح باب الاجتهاد والمرونة والتقدم بالبلاد والعباد والعض بالنواجذ على الثوابت " القرآن والسنة النبوية الشريفة "في عصر الإكراهات الكبرى والتحولات السياسية والأكثر من ذلك التكتلات العدوانية ضد العرب والمسلمين والتي اتخذت لها وجوها سياسية فكرية متطرفة ناشزة وضعتنا بين التخلف ونظرة الآخر المتعسفة العمائم التي تحكم العراق لها شبيهاتها على إمتداد العالم الإسلامي و من أجلسها على كرسي الحكم في العراق أو على كرسي الفتوى هو العدو الغاشم من إغتصب الأرض و العرض لتشويه صورة الإسلام على الأرض و صورة الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام هذا هو ديدن السياسة الإمبريالية والصهيونية إدخال هؤلاء في بؤرة الحدث كي ينشق الصف المسلم وهذا ما أشرت إليه بأن هؤلاء المحسوبين على الدين ورجاله ما هم إلا منفذين لأجندات خارجية لا تمت للإسلام والمسلمين بصلة مطلقا.اليوم يتعرض المسلمين لكافة الضغوط وبكل مكان وتحشر النزاعات حشرا بدعوى الدين والطائفة لنشر بذور الفرقة بتسييس الدين على يد هؤلاء وجعل الناس يمقتون أي معمم جراء ما عاناه وحاشى الناس الشرفاء منهم طبعا.

    وها نحن نرى مايحدث أثر تولي هؤلاء المعممين لزمام أمور الحكم ونشر الفوضى والقتل والتخريب والتهجير وهذا هو المطلوب منهم وهذه هي مهمتم كمنفذين مؤكد.. فمامن مسلم حقيقي غيور على دينه يرتضي أن تراق الدماء البريئة من أجل عيون هذا أو تلك من أجندات الدول التي يعمل لصالحها الان عمائم الشيطان والدجل جعلو الشريعة أغلالاً في أعناق الناس، قيوداً في أرجلهم، بل هي علامات مدمره للشعب، وظلام على الطريق، لاقواعد للسير حتى يصطدم الناس بعضهم ببعض، فتذهب الأرواح والأموال

    الإسلام منزه عن العمائم والأقمشة وكل عمل مشبوه من تحت رأس مدبر معمم أو ملفوف .فهو رد ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه .وعلينا أن نوغل فيه برفق .كما أن القرآن الكريم نزل حسب الحاجيات وبتواتر بين مرحلتين أولاهما تخص العقيدة وثانيهما تهم المعاملة وهي إلى السياسة أٌقرب ..فأي فصل يمكن الحد به حين نتعامل مع بعضنا البعض والدين معاملة .؟؟؟يلزمناايهات الاخوه وعي سياسي واجتماعي وديني وأخلاقي كي نعي ما يحاك لنا في الخفاء .. وعلينا أن نفتح ونشرع عيون عقولنا وأفئدتنا وهكذا حال العراق الان الضياع والتشرذم والطائفيه وحدث ولا حرج الان العراق في منحدر هاويه سحيقه جدا فليرحمنا الله ويعيد بلدنا المغتصب الينا ويعود العراق الابي الصابر ذاك العملاق العربي الاسلامي الى اهله .


    للإطلاع على مقالات الكاتب إضغط هنــا
    عاشق البعث العربي
    عاشق البعث العربي
    عضو مبدع
    عضو مبدع


    عدد المساهمات : 241
    التقييم : 299
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 15/07/2011
    العمر : 45
    الموقع : جمهوريه العراق

     عمائم الدجل والاستغلال السياسي للدين الاسلامي والشعوب تجوبة العراق وحكم العمائم Empty رد: عمائم الدجل والاستغلال السياسي للدين الاسلامي والشعوب تجوبة العراق وحكم العمائم

    مُساهمة من طرف عاشق البعث العربي الإثنين يوليو 18, 2011 3:38 pm

    عاشت ايدك

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 11:49 am