[i]من خلال انتمائي الى حزب البعث العربي الاشتراكي قد رافقت الحزب الكثر من الانشطارات والانتشقاقات اخذو يتهمون باليمن والاخر باليسار فا اهم الانشطارات مجموعة الريماوي في الاردن وهذة المجموعة لم تعش في اشهر قليلة وذهبت في ادراج الرياح ومجموعة اخرى ايضا ضهرت مجموعة اكرم الحوراني انشقت عن الحزب وذهب دورهم وا ما في العراق واما لم تخونني الذاكرة وحسب اعتقادي مابين 1958 _1959 وضهرت مجموعة سمو نفسهم بالكادحيين العرب وكان يقودهم عبد الاه البياتي وايضا انتها دورهم وكذالك بعد رده تشريين وعندما استهدف الحزب وا استولى على السلطة عبد السلام عارف رحمة الله وفي هذة المرحلة الحزب لم يحكم الا تسعة اشهر والقيادات زجت قسم في السجون قسم ابعدت الى دول اخرى وتم تشكيل لجنة يسمى لجنة تشكيل القطر حتى تسير مهام الحزب ومن بعد هذة اللجنة ظهر على المسرح الساسي انشطار اخر وهو حزب العمال الثوري يقوده على الصالح السعدي رحمة الله كذال ظهرت على المسرح منظمة تدين بالماركسية اللينية تسمى منظمة وحدة العمال العرب ايضا انشقو عن الحزب فكل هذة المجاميع اللتي انشقت عن الحزب ذهبت في مهب الريح ولم يبقى سوى اسم حزب البعث العربي الاشتراكي بعد خروج السجناء من سجون عبد السلام عارف والمحكوميين بالاعدام فضهر على المسرح شخص ومعه زمرة يدعى (عــلي حســين جــعفر ألنجار ) المدعو ( عــلي ألـتـتـر ) وهذا الشخص كون تنظيما يدعى بلجنة انقاض الحزب وهذة اللجنة من اهدافها حل القيادتيين القومية اللتي تمثل اتجاه العراق والقومية التي تمثل اتجاه سوريا ومن ثم اعلان ثورة وقد اتصل هوة ومجموعته بكل من (عبد الستارعبد اللطيف اللذي كان وزيرا للداخلية وحسين السامرائي ونوري السامرائي )واخررين في المحافضات الاخرى وتهايئو لقيام الثورة لكن وبعد فترة قليلة قامت ثورة 17 تموز واجهضت عملية (عـلـي التـتر) ومن الاشخاص اللذين يأيدوه خليل الشعبي من اهالي تكريت وملخص كلامي لم يصح الا الصحيح[/i]
